اعلان

+1 تصويت
14,038 مشاهدات
في تصنيف اللغة العربية بواسطة No data
أعيد الوسم
صف الطالب والمنهاج: صف التاسع في فلسطين
تطبيق اسأل المنهاج

2 إجابة

0 تصويتات
بواسطة ⭐⭐⭐⭐⭐

فلسطين مهد الحضارات ومهبط الانبياء تنوعت معالم الطبيعة الخلابة فيها وموقعها المتميز في وسط العالم واعتدال مناخها جعلها جنة يحلم باستعمارها اي دولة طامعة 

فقد عاني الشعب الفلسطيني منذ القدم لغزوات وحروب ونكبات ذاق بيها شعبه ويلات الفقر والتشريد واعظمها نكبة 1948 والوعود الكاذبة التي قسمت ارضه وهدمت بيته وشردت الشيوخ والاطفال ويتمت الشجر والحجر 

وبات الفلسطيني مشردا في ارضه بلا مأوي ولا قوت 

أقام الجيش الصهيوني المستعمرات واغلق الطرق ونشر الحواجز وحرم الناس من رزقهم وخيرهم 

لكن الشعب الفلسطيني لم يستسلم للمحتل الغاشم فأقام الثورات بالقلاع والحجارة وصدو رصاص القناصة بصدرهم وفدو التراب بدماءهم 

حتي تلطخت راية الحق بدماء النصر والشهامة 

لم يتوقف الاحتلال عن شتي المجازر التي ارتكبها بحق الشعب الباسل فقد اسر الشباب ومارس عليهم اشكال العذاب والاضهاد لكن رغم قيد السجان وسلطته تمرد الاسير القابع في عتمة السجن اعلن معركة الامعاء الخاوية لينال حريته 

يجب ان نفدي تراب فلسطين بأغلا ما نملك حتى يتحرر كل شبر ويزول الظلام وترفع راية الحق في سماء الاقصي وربوعها 

هل تعلم؟ نحن في منصة اسأل المنهاج نجيب على اسئلة الطلاب من جميع الدول العربية، كل ما عليك فعله هو طرح سؤالك من خلال الزر في الأعلى ويمكنك العودة الينا مرة اخرى من خلال البحث في جوجل عن "اسأل المنهاج"، لا تقم بنقل المحتوى دون ذكر المصدر جميع الحقوق محفوظة لمنصة اسال المنهاج
0 تصويتات
بواسطة 2 3 46
منذُ وقت طويل، ولاسيّما منذ المحرقة الصهيونيّة في "غزة" يعيش الفلسطينيون الصامدون في وجه الإجرام الصهيوني المصبوب عليهم منذ سنين طويلة، الحصارَ الظالم الذي جعلهم يُحْرَمُون أبسطَ مقومات الحياة، ويترقبون كسرًا له بشكل أو بآخر؛ ولكنّ الدعاوي الصارخة التي يطلقها العالم المعاصر "المُتَنَوِّر" لاتجعله يفكر جدِّيًّا في شأن الاعتداءات الإجراميّة التي يصبّها العدوّ الصهيونيّ اللئيم على الفلسطينيين على مرأى ومسمع منه، متحدِّيًا كل القوانين والأعراف الدوليّة والقرارات الأمميّة التي ظلّ يضربها دائمًا عُرْضَ الحائط.لأنّ العدوّ الصهيونيّ يعلم أن النداءات والاحتجاجات التي تُرْفَع ضدّه من قبل الرأي العالميّ أو القرارات التي تُصْدَر ضدَّه من قبل الأمم المتحدة؛ لاتضرّه شيئًا؛ لأنّها كلّها لامتصاص غضب الرأي العربي الإسلاميّ الذي فقد كل قيمته وثقله في زمن الضعف والتخاذل والاختلاف الذي يعيشه المسلمون والعرب ولاسيّما قادتهم وحكامهم الذين لايهمّهم شيء يتّصل بالدنيا والآخرة إلاّ الكراسيّ والبقاء على مكانتهم القياديّة . ويعلم أنّ الغربَ هو الذي غرسه ظلمًا وعدوانًا في قلب الأرض العربيّة الإسلاميّة؛ فلا يتعدَّى في شأنه حدَّ التنديد والاستنكار إلى العقاب العمليّ، كما يصنع في شأن العرب والمسلمين الذين لايغتفر لهم أيّ ذنب مهما كان صغيرًا لا يُؤْبَه به؛ بل يختلق في شأنهم "الذنوب" ويُلْصِقها بهم، ثم يؤاخذهم بشأنها، ويتناولهم بالعقاب الأليم الذي تقشعر منه جلود كلّ الأحياء بمجرد السمع بمن هنا قد يحدث أنّه – إلى جانب إصدار الأمم المتحدة قرارات التنديد والإدانة وإصدار بعض الحكومات الغربيّة أحيانًا نداءات الاستنكار والسخط ضد إسرائيل – ترتفع نداءات استنكاريّة شعبيّة في الغرب ربما تكون في الظاهر ذات غضب شديد وسخط عـارم ؛ ولكنّ العدوّ الصهيوني يظل مستمرًّا في ممارسة أشنع نوع من اعتــداءاته الشيطانيّة الوحشيّة ضدّ الفلسطينيين؛ لأنّه لا يُقَابَل بعقاب عمليّ أو مؤاخذة مثمرة تردعه عن غيّه. فما تعيشه "غزة" من أبشع نوع من الكارثة بعد أشدّ الحروب وأشنعها إجرامًا عليها، قالت 16 منظمة حقوقيّة غير حكومية بصراحة في تقرير مشترك لها: "إنّ المجتمع الدولي غدر بشعب "غزة" عبر عدم ترحمة أقواله إلى أفعال من أجل إنهاء الحصار الإسرائيلي لـ"غزة" الذي يمنع إعادة البناء". وهذه المنظمات الغربيّة فيها مثل "منظمة العفو الدوليّة" الشهيرة و"أوكسفام" ومنظمات هولنديّة غير حكوميّة . والرئيس الأمريكي الأسبق "جيمي كارتر" بدوره اتهم المجتمع الدوليّ بأنّه يتجاهل الوحشيّة التي لم يشهد لها التاريخ مثيلاً". وقال الأسقف "يزموند توتو" من إفريقيا الجنوبيّة: "إن صمتنا ومشاركتنا في المؤامرة على "غزة" عارإن ما تصنعه "مصر" مع إخوة الدين والعقيدة والمصير: الشعب الفلسطيني لاينسجم بشكل مع عواطف الأخوة العربيّة والإسلاميّة والإنسانيّة بل يشف عن أنها لا تعير أيَّ قيمة الأخوةَ الإسلاميةَ العربيّةَ وواجبات الإنسانيّة . إنّ ما يعانيه الإخوة الفلسطينيون يُعَبِّر حقًّا عن ضعف الأمة وتخاذلها المشين تجاه القوى الصهيونيّة المدعومةمن القوى الصليبية والوثنية العالميّة . [التحرير] علينا".ه.إن ما تصنعه "مصر" مع إخوة الدين والعقيدة والمصير: الشعب الفلسطيني لاينسجم بشكل مع عواطف الأخوة العربيّة والإسلاميّة والإنسانيّة بل يشف عن أنها لا تعير أيَّ قيمة الأخوةَ الإسلاميةَ العربيّةَ وواجبات الإنسانيّة . #فلسطين حره عربيه والقدس عاصمتها الابديه
هل تعلم؟ نحن في منصة اسأل المنهاج نجيب على اسئلة الطلاب من جميع الدول العربية، كل ما عليك فعله هو طرح سؤالك من خلال الزر في الأعلى ويمكنك العودة الينا مرة اخرى من خلال البحث في جوجل عن "اسأل المنهاج"، لا تقم بنقل المحتوى دون ذكر المصدر جميع الحقوق محفوظة لمنصة اسال المنهاج

اسئلة متعلقة

0 تصويتات
1 إجابة
0 تصويتات
2 إجابة
سُئل مارس 31، 2023 في تصنيف اللغة العربية بواسطة مجهول No data
0 تصويتات
2 إجابة
0 تصويتات
2 إجابة
0 تصويتات
1 إجابة
سُئل أبريل 13، 2022 في تصنيف اللغة الانجليزية بواسطة احمد No data
0 تصويتات
2 إجابة
سُئل يونيو 6، 2020 في تصنيف اللغة الانجليزية بواسطة tasneemgh 3
+1 تصويت
2 إجابة

ADS ADX

web hit counter