من هذه المواقف أنه لم يؤثلر عن النبي صلى الله عليه وسلم في سيرته انه قتل أسيرا من مطلقا سوى اثنين لانهم قتلو وغدرو وحاربو فقتلو بل كان يعفو عن الاسرى ويصفح عنهم
ووفاء النبي صلى الله عليه وسلم بالعهود معهم فقد التزم النبي صلى الله عليه وسلم بوعده مع قريش بصلح الحديبية ولم يتأخر ابدا فقد كان العهد مع قريش على ارجاع من أسلم منهم ولايستقبله المسلمون .
وكان النبي حريصا على اسلام الكفار فكان يعاملهم بلطف ويتلطف معهم بالكلام
وفي غزوة مؤتة حاصر النبي يهود بني النضير لغدرهم ثم اخرجهم وذلك لخيانتهم.
لم يرتكب بحق أهل مكة مذبحة في يوم الفتح ولم يسفك لهم دما وقال لهم حين اراد ان يطمئنوا على انفسهم :ماذا ترون اني فاعل بكم فالو له :أ× كريم وابن اخ كريم فلم يصادر منهم مالا ولم يقتل منهم رجالا
يمكنكم طرح اسئلتكم والعودة للمنصة من خلال البحث في جوجل عن: اسال المنهاج