مآذنُ الشّامِ تبكي إذْ تعانقُني و للمآذنِ كالأشجارِ أرواحُ
تشبيه بليغ حيث شبه الشاعر نزار قباني مأذن دمشق بالانسان الذي يشعر به وبحنينه واشتياقه فيبكي ويعانقه
وشبه المآذن ايضا بالكائنات الحية مثل الاشجار التي له روح وتتنفس
هل تعلم؟ نحن في منصة اسأل المنهاج نجيب على اسئلة الطلاب من جميع الدول العربية، كل ما عليك فعله هو طرح سؤالك من خلال الزر في الأعلى ويمكنك العودة الينا مرة اخرى من خلال البحث في جوجل عن "اسأل المنهاج"، لا تقم بنقل المحتوى دون ذكر المصدر جميع الحقوق محفوظة لمنصة اسال المنهاج