العاطفة المسيطرة على الشاعر :
١ - الشوق والحنين ليافا .
٢ - كره المحتل .
الأساليب اللغوية:
التوكيد: لقد جفّ دمعي-قد تركناه(بقد مع الفعل الماضي).
النفي: لا أشكو إلى أحد.
الاستدراك: لكنني ما زلت.
النداء: وا شوقي: نداء غرضه الندبة وإظهار الحسرة على المدن الفلسطينية
-يا يافا: نداء غرضه التحسر والألم-وا بلدي: نداء غرضه الندبة.
الشرط: مهما استقام له من عيشة وجدته-إذا ما سرتُ من بلد يصيح.
الاستفهام: -متى أراكِ؟ وغرضه التمني للعودة.
-هل في العمر من أمَدٍ: غرضه التمني.
-كيف الشقيقات؟غرضه إظهار الحسرة والألم على بعده عن وطنه، والأمل في العودة للوطن.
-ما حالها اليوم يا يافا؟ غرضه التحسر والألم على ما آل لهذه المدن.
- هل نعمت من بعد أن أسلمت؟ للتحسر وإظهار الألم.
-كيف من تبقى؟غرضه الألم والتحسر والتوجع على من بقي من ديارها.
التشبيه: كأنها قطع من جنة الخلد.
الصور الجمالية ودلالات الألفاظ:
-جفّ دمعي: شبه الدمع بماء يجفّ، توحي بكثرة الأمل لبعده عن وظنه وتغريبه.
-انتحبتُ دماً: شبه كثرة البكاء بالدم، وتوحي بشدة الألم والمعاناة من فراقه لأهله وبعده عن وطنه.
-الذكرى مجددة محمولة في طوايا النفس: شبه الذكرى بشيء مادي يُحمل، وشبه النفس بشيء مادي يُطوى، وتوحي بتعلقه وحبه الشديد لوطنه، وترسيخ ذكريات وطنه في خيالاته.
-كيف الشقيقات؟ شبه المدن الفلسطينية بالشقيقات، وتوحي بالوحدة الوطنية بين المدن الفلسطينية، ووحدة المعاناة التي أصابت هذه المدن.
-كأنها قطع من جنة الخلد:شبه المدن الفلسطينية بقطع من الجنة، وتوحي بشدة جمال المدن الفلسطينية، وشوقه للعودة إليها.
-يا يافا: شبه يافا بإنسان ينادي عليه.
-هل نعمتِ؟ شبه يافا بإنسان لم ينعم بحياة هانئة.
-قلبي يصيح: شبه القلب بإنسان يصيح من شدة الحزن.
-وجدته هازئاً: شبه بلده بإنسان سخر من العيشة الرغد.
العلاقات:
-النتيجة في: فانتحبتُ دماً(الفاء ترتيب وتعقيب).
-التضاد: أمس وأصبح(يوضح المعنى ويبرز الفكرة).
حقوق الإنسان: حق العودة وتقرير المصير.
شرح القصيدة :
-يعبّر الشاعر عن معاناته في الغربة، فقد بكى دماً على فراق يافا وأهلها ودياره، ويتمنى أن يراها وأن يطيل الله في عمره ويراها قبل أن ينقضي الأجل.
-فإن ذكراها متجددة في عقلي وخيالي وتفكيري للأبد.
-ووصف حال المدن الفلسطينية الأخرى حال النكبة فقد كانت كأنها قطع من جنة الخلد، وبعد النكبة أصبحت يباباً، ويتساءل الشاعر هل نعمت بعد تسليمها يداً بيد؟
-ويصف الشاعر أهلها الذين تركوها وكأنهم أصبحوا أموات تضمهم القبور.
-وها هو قلبي يصيح كلما تنقل من بلد إلى آخر ويندب على حال بلده بعد أن اقتحمها الأعداء.
-ومهما عاش القلب في رغد ونعيم إلا أنه سيبقى ساخراً من هذه العيشة الرغد؛ لأنه يرغب في العيش في وطنه.
-لقد تعبت من فراق وطني، وأتمنى العودة، وأشكو تعبي ومعاناتي إلى الله رب العالمين.
هل تعلم؟ نحن في منصة اسأل المنهاج نجيب على اسئلة الطلاب من جميع الدول العربية، كل ما عليك فعله هو طرح سؤالك من خلال الزر في الأعلى ويمكنك العودة الينا مرة اخرى من خلال البحث في جوجل عن "اسأل المنهاج"، لا تقم بنقل المحتوى دون ذكر المصدر جميع الحقوق محفوظة لمنصة اسال المنهاج