١)تعمل سياسة التجهيل على جعل الشعب جسداً بلا روح لانها تهدف الى طمس الهوية القومية وزعزعة انتماء الانسان الى ارضه ووطنه، ولان من اهدافها ضرب المقاومة الوطنية وايقاف عجلة التنمية والتقدم ما يؤدي الى ان يصبح الانسان آلة ليس لها قيمة ولا تراث ولا ثقافة وطنية.
٢)يكون مواجهة سياسة سرقة التراث وتشويهه من خلال عدم التعاطي مع الاحتلال وتسليمه مقتنياتنا التراثية، وتعزيز التعاون مع الدول الصديقة بالاضافة الى تشكيل الجمعيات والاتحادات التي تعنى بالمحافظة على تراثنا وحمايته.
٣) وبدأت الاعتداءات الإسرائيلية على التراث الفلسطيني في أعقاب نكبة عام 1948 عندما بدأوا بتغيير الوجه العربي العريق للمدن الفلسطينية وتخريب معالمها الأثرية وسرقتها، وإسكان المهاجرين الصهاينة في بيوت المواطنين الأصليين المهجّرين قصراً، كما قاموا بتغيير أسماء المدن والقرى والمواقع الجغرافية وتسميتها بأسماء عبرية ومراسلة
هل تعلم؟ نحن في منصة اسأل المنهاج نجيب على اسئلة الطلاب من جميع الدول العربية، كل ما عليك فعله هو طرح سؤالك من خلال الزر في الأعلى ويمكنك العودة الينا مرة اخرى من خلال البحث في جوجل عن "اسأل المنهاج"، لا تقم بنقل المحتوى دون ذكر المصدر جميع الحقوق محفوظة لمنصة اسال المنهاج