ما وصلنا له اليوم من خيبة وذل لا يمكن أن نبرره بسطور قليلة.. اليوم أصبحت المصلحة موضوعة نصب أعين الجميع، أصبحنا لا نرى من يدافع عن مبدأ أو دين أو عقيدة أو حتى لغة!
الدفاع كله موجه نحو المصلحة والاستثمار وغيرها..
السؤال الحقيقي: متى تصحو الأمة؟ ونرجو من الله أن يكون ذلك قريبًا
أن ينصر العرب والمسلمين وأصحاب الحق دومًا..
ها قد أجبناك..