خضع النص الشعري لهندسة عروضية أساسها التفاوت الكمي بين المقاطع والسطور الشعرية
فقد برع الشعراء في تعدد أساليب الشعر حول مدح وذم ورثاء وهجاء ....الخ
وتنوعت صورهم الجمالية وبراعتهم في اختيار الألفاظ حسب القافية والوزن مما أدي لظهور المدارس الشعرية
التي تنوعت في اساليبها ومنهجها
وهذا كله يدل على ذكاء وبراعة وتمكن الشعراء وفصاحتهم في اللغة العربية العريقة
هل تعلم؟ نحن في منصة اسأل المنهاج نجيب على اسئلة الطلاب من جميع الدول العربية،
كل ما عليك فعله هو طرح سؤالك من خلال الزر في الأعلى ويمكنك العودة الينا مرة اخرى من خلال البحث في جوجل عن "اسأل المنهاج"،
لا تقم بنقل المحتوى دون ذكر المصدر جميع الحقوق محفوظة لمنصة اسال المنهاج
اطرح سؤالك عبر موقع ومنصة اسألنا "اسال المنهاج" لنجيب على استفساراتكم بأسرع وقت ممكن.
نحن هنا لخدمتكم وتقديم إجابات دقيقة ومتسقة لمساعدتكم في التفوق الأكاديمي.