قصة القميص المسروق من اعمال غسان كنفاني
قصد الكاتب بالقميص المسروق هوة حق اللاجئ المسروق من توفر دفئ بالشتاء والخبز والعمل
حيث دارت احداث الشخصية بليلة ممطرة وهوة خارج خيمته يحلم بالدفئ يسير بين يديه ولكنه مجبور على الوقوف خارج الخيمة بالجاروف لعمل قنوات تبعد تجمع مياه المطر حتى لا تتسرب الى الخيمة
وهذا كله اهون عليه من دخول الخيمة بجوار زوجته التى يخاف من سؤالها ونظراتها
وهنا شبه السؤال بقرع الطبول الذى يحدث صدأ عميق فى النفس وتردده
حيث كان السؤال شديد الوقوع عليه ونظرات زوجته التى تسأل دائما هل وجدت عملآ؟!
والمحاجر مفردها حجر اى مكان مغلق وقصد فيه هنا الشق من الخيمة الذى يعتبر غرفة نوم الزوجين