يشتاق المغترب إلى وطنه شوقًا عظيمًا؛ فكلما تذكر أزقته الضيقة وأنفاس أهله الدافئة، اضطرب قلبه واحتدم حنينه. يسرح بخياله إلى أيام مضت، حينما كان يجوب الطرقات مبتسمًا، فتتراءى له الذكريات كأنها لوحات حية. يحاول أن يتجلد، لكن الشوق يغلبه فيئن بصمت. كم يتمنى أن يعود ليعانق تراب وطنه ويستعيد ما افتقده في غربته.
هل تعلم؟ نحن في منصة اسأل المنهاج نجيب على اسئلة الطلاب من جميع الدول العربية،
كل ما عليك فعله هو طرح سؤالك من خلال الزر في الأعلى ويمكنك العودة الينا مرة اخرى من خلال البحث في جوجل عن "اسأل المنهاج"،
لا تقم بنقل المحتوى دون ذكر المصدر جميع الحقوق محفوظة لمنصة اسال المنهاج
اطرح سؤالك عبر موقع ومنصة اسألنا "اسال المنهاج" لنجيب على استفساراتكم بأسرع وقت ممكن.
نحن هنا لخدمتكم وتقديم إجابات دقيقة ومتسقة لمساعدتكم في التفوق الأكاديمي.