اعلان

اعلان

0 تصويتات
736 مشاهدات
في تصنيف التربية الاسلامية بواسطة No data
بواسطة ⭐⭐⭐⭐⭐
يا ريت توضيح لسؤالك
تطبيق اسأل المنهاج

3 إجابة

0 تصويتات
بواسطة ⭐⭐⭐⭐⭐
امتدت هذه المرحلة من عهد النبوة حتى نهاية الخلافة الراشدة وهي  المرحلة الاولى من مراحل الحفاظ على السنة النبوية الشريفة كما ورد بالكتاب المدرسي صفحة 65

* عليك عزيزي الطالب كتابة السؤال بشكل اكثر وضوحا ليتسنى للجميع فهم سؤالك

يمكنكم طرح اسئلتكم والعودة للمنصة من خلال البحث في جوجل عن: اسال المنهاج

0 تصويتات
بواسطة ⭐⭐⭐⭐⭐
كان رسول الله صلّى الله عليه وسلّم ينتظر نزول الوحي بلهفة وشوق، وكانت همّته بادئ الأمر تنصرف إلى حفظ كلام الله المنزل وفهمه، ثم يقرؤه على الناس على مكث، ليحفظوه ويستظهروه في صدورهم، لأنه صلّى الله عليه وسلّم كان أميا لا يعرف القراءة والكتابة، وقد بعثه الله في أمة تغلب عليها الأميّة، قال تعالى: {هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِنْهُمْ} [الجمعة: 2]. وقد بلغ من حرص النبيّ صلّى الله عليه وسلّم على حفظ القرآن: أنه كان يردّده أثناء نزول الوحي عليه مخافة أن تفوته كلمة أو ينسى حرفا، حتى طمأنه ربّه عزّ وجلّ وتكفّل له بحفظه في صدره وعدم نسيانه بعد سماعه من الوحي،
واتبعت هذه الطريقة للحفظ ومع انتشار الاسلام وكترة الغزوات واستشهاد حفظة القران لجئو لتدوينه فى سطور حفاظا عليه من ضياع

يمكنكم طرح اسئلتكم والعودة للمنصة من خلال البحث في جوجل عن: اسال المنهاج

بواسطة ⭐⭐⭐⭐⭐
اما بالنسبة للسنة
فكانت من عهد النبي حتى نهاية الخلافة الراشدة: وحفظوه في الصدور خشية  ان تختلط فالقرآن الكريم
0 تصويتات
بواسطة 3 6 64
السؤال غير واضح ولكن هذا جزء جزء تعريقي بهذه المرحلة
الحفظ في الصدور

كان الرسول صلى الله عليه وسلم يخشى أن يتفلت منه شيء من القرآن، فكان إذا نزل عليه الوحي يحرك شفتيه ولسانه بالقرآن، قبل أن يفرغ جبريل عليه السلام من قراءة الوحي. فنَزل على الرسول صلى الله عليه وسلم قوله تعالى:  {لا تُحرك به لسانك لتعجل به إن علينا جمعه وقرآنه فإذا قرأناه فاتبع قرآنه ثم إن علينا بيانه} [سورة القيامة/16-19].  فكان الرسول صلى الله عليه وسلم بعد ذلك إذا نزل عليه الوحي، ينتظر حتى يسمعه كاملاً، ثم يقرؤه على جبريل  عليه السلام؛ حتى يتثبت من حفظه، ثم يعود فيقرأ ما نزل على أصحابه، ويأمرهم أن يقرأوا عليه، ليتم التلقي بالعرض والسماع على الهيئة التي نزل بها القرآن، ثم يأمر بعضهم بكتابة ما نزل.

وكان الصحابة- في الغالب- أصحاب ذاكرة قوية وقدرة على الحفظ والاستظهار، كأنما هُيئوا لحفظ القرآن، وكان شوقهم لتلاوة القرآن وتدبره حافزاً لهم على الحفظ بشكل أسرع، كما كان لتنجيم القرآن أثره الكبير في ذلك، فالقرآن ينزل خمس آيات أو عشر آيات أو أقل أو أكثر، فيسهل على الصحابة أن يحفظوه في صدورهم.

وبذلك جُمعت الآيات النازلة في صدر الرسول صلى الله عليه وسلم. وهذا هو المعنى الأول من معاني جمع القرآن.

الحث على حفظ القرآن:
كان الرسول صلى الله عليه وسلم يقرأ القرآن ويتعاهده، ويشجع أصحابه على حفظه وتعلمه وتعليمه للناس، فعن ابن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
" خيركم من قرأ القرآن وأقرأه "(1). وعن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" يقال لقارئ القرآن: اقرأ وارتق ورتل كما كنت ترتل في الدنيا، فإن منزلتك عند آخر آية تقرؤها"(2).

ويقول عبادةُ بن الصامت رضي الله عنه: " كان الرجل إذا هاجر دفعه النبي صلى الله عليه وسلم إلى رجل من أصحابه يعلِّمه القرآنَ، وكان يُسمَعُ لمسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم ضجة بتلاوة القرآن، حتى أمرهم رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يخفضوا  أصواتهم لئلا يتغالطوا ".(3)

وكان الصحابة يبادرون إلى حفظ القرآن وتلاوته وتعلمه، فكانوا يقرؤون به في صلاتهم في جوف الليل، وكان الرسول يمر بتلك البيوت فيستمع إلى قراءة أهلها، وفي هذا يقول الرسول صلى الله عليه وسلم  لأبي موسى الأشعري: " لو رأيتني البارحة وأنا أستمع لقراءتك، لقد أوتيتَ مزماراً من مزامير آل داود صلى الله عليه وسلم،(4) فقال أبو موسى: يا رسول الله، لو علمتُ مكانك لحبَّرْتُ لك تحبيراً "(5) أي لقرأته على أحسن وجهٍ وأجمل صوت.

يمكنكم طرح اسئلتكم والعودة للمنصة من خلال البحث في جوجل عن: اسال المنهاج

اسئلة متعلقة

0 تصويتات
1 إجابة
سُئل فبراير 5 في تصنيف غير ذلك بواسطة N/A No data
0 تصويتات
1 إجابة
0 تصويتات
2 إجابة
0 تصويتات
1 إجابة
web hit counter