(الطبيعة الفلسطينية جمال تجلي فيها إبداع الخالق) <br> نوظف هذه العبارة في وصف رحلة تجولنا فيها بين احضان الطبيعية من خلال كتابة ثلاث فقرات مترابطة

Question

تعبير رزمة ثانية لغة عربية صف ثامن

Answer 1

لم أدرك يوما جمال الطبيعة فقد درست كثيرا قصائد وأشعار تتغني بجمال فلسطين ومائها وهوائها وربوعها

لم اتمتع بذلك الجمال والروعة إلا بعد مشاركتي برحلة أقامتها مدرستي للتعرف على تضاريس وبيئة فلسطين

فسبحان من صور تلك المناظر الطبيعية الخلابة كانها لوحة فنان رسمت بأحلا الالوان

فكانت اشجار الزيتون والنخيل تحاكي صبر أهلها وعناءهم وتلك الاعشاب الخضراء المبلولة من ندى الصباح تتراقص من نسيم محمل برائحة زهر الليمون

والازهار البرية الصفراء والحمراء كانها تتغني تحت اشعة الشمس وتتمايل خجلآ من النحلات التي حطت عليها لتمتص رحيقها

ورآينا الطيور البرية مثل الحسون والشنار والحجل والغزلان التي تتسابق بمرح وسعادة

ولكن بعد انتهاء الرحلة شعرت بآسي شديد على ما يحصل في بلادي وبأرضها من تدمير للبيئة وسلب الحياة البرية من قبل الاحتلال الصهيوني الغاشم وأتمني ان ازور ما تبقي لي من ارضها بعد تحررها بإذن الله

هل تعلم؟ نحن في منصة اسأل المنهاج نجيب على اسئلة الطلاب من جميع الدول العربية، كل ما عليك فعله هو طرح سؤالك من خلال الزر في الأعلى ويمكنك العودة الينا مرة اخرى من خلال البحث في جوجل عن "اسأل المنهاج"، لا تقم بنقل المحتوى دون ذكر المصدر جميع الحقوق محفوظة لمنصة اسال المنهاج

Answer 2

جمال الطبيعة في فلسطين جمال تجلى به ابداع الخالق خلق فابدع سبحانه ذهبنا في هذه الرحلة الى الطبيعة وراينا الاشجار وكروم العنب واشجار البرتقال والزيتون راينا الزهور بمختلف انواعخا ومسمياتها ورائحتها العبقة الجميلة.

اشجار البرتقال تفوح رائحتها من بعد كم متر عنها من شظة نضارتها وجمالها وايضا العنب الذي الوانه متعددة منه الاصفر والاسود وطعمه اللذيذ واشجار الزيتون التي تدل على عمق التاريخ وتجذرها في الأرض وتقول نحن هنا باقون ،مررنا لنقطف العنب ونتذوق طعمه الجميل وايضا البرتقال وحلاوته فسبحان من ابدع ونظم وجعل لكل شيء حكمة في الخلق .

فقطفنا العنب  والبرتقال لصنع المربى والبرتقال والعصير اللذيذ ايضا وايضا نستخدمها في صناعة الحلويات.فسبحان الله الخالق  واشجار الليمون والفراولة واشجار الزيتون التي تروي قصة اهلها في الصبر والعناءمن جراء الاحتلال الغاشم الذي يحاول قطع وطمس هويتنا بكل مايستطيع ويجرف اشجار الزيتون التي تدل على عمق عراقتنا وراينا الحيوانات من الغزلان والطيور مثل الحسون والعصافير المزقزقة التي تتحلى بالوانها الجميلة والنحلات والفراشات هي تشذو على بتلات الورود وتمص رحيقها فقد كنا سعداء جدا بتلك الرحلة لكنني كنت ايضا حزينة جدا من استيطان هذا الاحتلال واعتدائه على جمال طبيعتنا وأمل ان يتحرر بلادي من هذا العدو الخائن لتظل بلادنا عامرة بالجمال والطبيعة الخلابة والنصر أت ولوبعد حين باذن الله.

يمكنكم طرح اسئلتكم والعودة للمنصة من خلال البحث في جوجل عن: اسال المنهاج